تنظيم ناجح لماراثون اليوم الوردي لمكافحة سرطان الثدي
أطلقت اليوم الجمعة محافِظة محافظة رام الله والبيرة د.ليلى غنام بحضور النقيب عقيل براهمة، صافرة انطلاق ماراثون اليوم الوردي لمكافحة سرطان الثدي تحت شعار " أنت الحياة.. إفحصي وطمنينا"، والذي جاء دعما للجهود التوعوية لمكافحة سرطان الثدي ولصالح لجان العمل الصحي/مركز دنيا المتخصص بأورام النساء، وبالشراكة مع اللجنة الأولمبية، محافظة رام الله والبيرة، غرفة تجارة وصناعة رام الله، وبنك فلسطين.
انطلق الماراثون في تمام الساعة العاشرة صباحا من أمام مطعم ترويقة في البلدة القديمة / رام الله، مرورا بسرية رام الله وصولا الى مجمع رام الله الترويحي بمسافة 5km، وذلك بمشاركة واسعة من النساء والرجال والشبان والشابات والأطفال.
وقالت د.غنام إن هذا الماراثون يهدف إلى نشر الوعي بسرطان الثدي، مؤكدة أن المرأة الفلسطينية القادرة على مهاجمة ومكافحة الاحتلال قادرة على مكافحة وهزم سرطان الثدي.
وبدورها قالت مديرة مركز "دنيا" التخصصي إن الماراثون يأتي ضمن الحملة التوعوية للكشف المبكر عن سرطان الثدي، مضيفة أن الرسالة الأهم التي يهدف الماراثون إلى إيصالها هي ضرورة وأهمية المواظبة على ممارسة الرياضة لما لها دور في تخفيف سرطان الثدي بنسبة تصل الى 20% .
أما ولاء أبو شلبك أحد القائمين على تنظيم هذا الحدث قالت إن مشاركة فئات المختلفة من المجتمع هي دعم لحملات التوعية ومكافحة سرطان الثدي، ووجود الرجل عامل مهم لتحفيز المرأة بوقوفه الى جانبها في مواجهة المرض.
انتهى السباق بوصول كل من منى بسيسو وعبدالله فقيه للمركز الأول، فيما احتل المركز الثاني كل من ياسمين جاك وعلاء حجاحجة، أما المركز الثالث كان لصالح كل من أفنان صالح وأنور طعم الله.
انطلق الماراثون في تمام الساعة العاشرة صباحا من أمام مطعم ترويقة في البلدة القديمة / رام الله، مرورا بسرية رام الله وصولا الى مجمع رام الله الترويحي بمسافة 5km، وذلك بمشاركة واسعة من النساء والرجال والشبان والشابات والأطفال.
وقالت د.غنام إن هذا الماراثون يهدف إلى نشر الوعي بسرطان الثدي، مؤكدة أن المرأة الفلسطينية القادرة على مهاجمة ومكافحة الاحتلال قادرة على مكافحة وهزم سرطان الثدي.
وبدورها قالت مديرة مركز "دنيا" التخصصي إن الماراثون يأتي ضمن الحملة التوعوية للكشف المبكر عن سرطان الثدي، مضيفة أن الرسالة الأهم التي يهدف الماراثون إلى إيصالها هي ضرورة وأهمية المواظبة على ممارسة الرياضة لما لها دور في تخفيف سرطان الثدي بنسبة تصل الى 20% .
أما ولاء أبو شلبك أحد القائمين على تنظيم هذا الحدث قالت إن مشاركة فئات المختلفة من المجتمع هي دعم لحملات التوعية ومكافحة سرطان الثدي، ووجود الرجل عامل مهم لتحفيز المرأة بوقوفه الى جانبها في مواجهة المرض.
انتهى السباق بوصول كل من منى بسيسو وعبدالله فقيه للمركز الأول، فيما احتل المركز الثاني كل من ياسمين جاك وعلاء حجاحجة، أما المركز الثالث كان لصالح كل من أفنان صالح وأنور طعم الله.
